مشتاقة إليك شوقآ لا حد له ولا أفق..
صفحة 1 من اصل 1
مشتاقة إليك شوقآ لا حد له ولا أفق..
مشتاقة إليك شوقآ لا حد له ولا أفق...
مشتاقة إلى كل لحظة .. إلى كل كلمة .. إلى كل بسمة ..
مشتاقة إلى كل شيء كان .. إلى كل مرة نظرت فيها إلى هاتفي ووجدت منك رسالة
كم يفتقد هاتفي رسائلك اليوم.. يفتقدها كثيرا كما تفتقد أذني لسماع صوتك المخملي المليء بالدفء اللا محدود ..
أين أنت يا ترى ؟؟
مع من أنت الآن ؟؟
هل أنت مشغول حقا كما أخبرتني ؟؟
أم أنت منشغل عني ؟ هل تحاول نسياني ؟
أشعر أني أصبحت كالمجانين أقف أمام مرآتي وأسأل نفسي أسأل نفسي وما من شخص يعطيني جوابا شاف إلا أن تلك الفتاة التي أراها في المرآة وياليتها كانت تعطيني أجوبة لا لا بل كانت تعطيك الأعذار وتبتسم .. وفي عينيها ألف .. ألف دمعة
إنني خائفة على نفسي جدا
خائفة على تلك الفتاة
لا أريدها أن تحزن أكثر .. هي لا تستحق .. حقا لا أستحق
يااااا رب ساعدني ....
تعبت الانتظار
تعبت عيوني من قلة النوم وكثرة البكاء
اشتقت الى نفسي القديمة كثيرا .. اشتقت حقا اشتقت بحق لتلك الفتاة
مشتاقة إلى كل لحظة .. إلى كل كلمة .. إلى كل بسمة ..
مشتاقة إلى كل شيء كان .. إلى كل مرة نظرت فيها إلى هاتفي ووجدت منك رسالة
كم يفتقد هاتفي رسائلك اليوم.. يفتقدها كثيرا كما تفتقد أذني لسماع صوتك المخملي المليء بالدفء اللا محدود ..
أين أنت يا ترى ؟؟
مع من أنت الآن ؟؟
هل أنت مشغول حقا كما أخبرتني ؟؟
أم أنت منشغل عني ؟ هل تحاول نسياني ؟
أشعر أني أصبحت كالمجانين أقف أمام مرآتي وأسأل نفسي أسأل نفسي وما من شخص يعطيني جوابا شاف إلا أن تلك الفتاة التي أراها في المرآة وياليتها كانت تعطيني أجوبة لا لا بل كانت تعطيك الأعذار وتبتسم .. وفي عينيها ألف .. ألف دمعة
إنني خائفة على نفسي جدا
خائفة على تلك الفتاة
لا أريدها أن تحزن أكثر .. هي لا تستحق .. حقا لا أستحق
يااااا رب ساعدني ....
تعبت الانتظار
تعبت عيوني من قلة النوم وكثرة البكاء
اشتقت الى نفسي القديمة كثيرا .. اشتقت حقا اشتقت بحق لتلك الفتاة
اية الرومانسية- المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 15/08/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى